جريدة الدستور
ناديه الدكروري
"مدرسة محمد مصطفى البرادعى الإعدادية بنين" هذا هو اسم إحدى المدارس فى منطقة إمبابة أطلق عليها الأهالى مدرسة الحديثة ولكن منذ ثلاث سنوات فقط ضمن مشروع الـ100 مدرسة إختار النظام السابق أن يطلق إسم البرادعى على أحد هذه المدارس أى قبل أن يخوض البرادعى معركته للتغيير ضد النظام السابق ,وذلك بإعتباره حاصلا على جائزة نوبل فى السلام و قلادة النيل أعلى وسام يقدم إلى شخصيات عامة فى مصر.
ويؤكد مجدى سمعان أحد المعلمين بمدرسة البرادعى أن هذه المدرسة تعد ثانى أكبر مدرسة على مستوى شمال الجيزة من حيث الكثافة السكانية و أهالى المنطقة يطلقون عليها " مدرسة البرادعى " .
و حول رأيه فى البرادعى وما يطلق عنه من شائعات أوضح سمعان عدم تصديقه لهذه الشائعات قائلا " الراجل ما شوفناش منه حاجة وحشة " وطالب بضرورة زيارة البرادعى لمنطقة إمبابة للتعرف عليه عن قرب فمعظم الأهالى يعرفون اسمه فقط .
و حول رأيه فى البرادعى وما يطلق عنه من شائعات أوضح سمعان عدم تصديقه لهذه الشائعات قائلا " الراجل ما شوفناش منه حاجة وحشة " وطالب بضرورة زيارة البرادعى لمنطقة إمبابة للتعرف عليه عن قرب فمعظم الأهالى يعرفون اسمه فقط .
يأتي هذا فى الوقت الذى أعلنت فيه الحملة الشعبية لدعم البرادعى بإمبابة إنطلاق نشاط الحملة الخدمى من هذه المدرسة كما يذكر محمد صبرى منسق الحملة و ذلك بتبنى حملات نظافة و تجميل للمنطقة.
وأكد كذلك إسلام أسامة أحد أعضاء الحملة التركيز خلال الفترة المقبلة على التعريف بالبرادعى فى منطقة إمبابة و تنظيم حملات خدمية تبدأ من المدرسة التى تحمل اسمه و تنتقل لباقى المناطق المجاورة فى إمبابة.
وأكد كذلك إسلام أسامة أحد أعضاء الحملة التركيز خلال الفترة المقبلة على التعريف بالبرادعى فى منطقة إمبابة و تنظيم حملات خدمية تبدأ من المدرسة التى تحمل اسمه و تنتقل لباقى المناطق المجاورة فى إمبابة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق